وقيل: بلغني الكبر ، وقد قال في موضع آخر: وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ [سورة مريم: 8] ، لأن ما بلغك فقد بلغته
آية(40): *ما الفرق بين (وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ) و (وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا)؟ سيدنا زكريا قال (لَا تَذَرْنِي فَرْدًا ﴿89﴾ الأنبياء) لما الله قال بشرناه بيحيى ومريم بشروها بعيسى زكريا قال (قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ
و بخاطر اينكه سرمايه ناپايدار دنيا (و غنايمى) به دست آوريد، به كسى كه اظهار صلح و اسلام مىكند نگوييد: «مسلمان نيستى» زيرا غنيمتهاى فراوانى (براى شما) نزد خداست
و قد وقع التعبير عن هذا الاستفهام و الجواب في سرد القصة من سورة آل عمران بقوله: «قال رب أنى يكون لي غلام و قد بلغني الكبر و امرأتي عاقر قال كذلك الله يفعل ما يشاء»: آل عمران: 40، فقوله: قال هو علي