فسميت البلاغة بلاغة؛ لأنها تنهي المعنى إلى قلب السامع فيفهمه، وسميت البُلغة
أنف سكم أوال
تفسير قول الله ” لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى “
لقد كان الشاعر مفعم الإحساس مملوء بالحيوية والحركة في وصفه للمعركة التي خاضها سيف الدولة الحمداني ضد الروم في الحدث وإن دل هذا الأمر على شيء فإنما يدل على أن المتنبي كان حاضرا للمعركة فذلك الوصف الدقيق الساحر لها لا يمكن أن يقوله المتنبي إلا إذا كان شاهد عيان علي أحداث تلك
php?page=tafseersurano=6ayano=60
سُورةُ الأعرافِ